Thursday 24 November 2011

maklumat yang tidak di siarkan media

6 Ribu rakyat Palestin masih dalam tahanan israeil


6 Ribu tahanan rakyat Palestin dalam gengaman israeil, ribuan daripada mereka adalah wanita dan kanak-kanak. Lebih dari seribu lima ratus orang tahanan memerlukan rawatan segera.
Ribuan daripada mereka hidup dalam dalam terlalu susah yang tidak dapat digambarkan. Mereka tidak mendapat pembelaan daripada badan-badan hak asasi sewajarnya malah mereka dilayan dengan penuh kekasaran.
Penderitaan mereka tidak  mendapat liputan yang sewajarnya daripada pihak media.
Nota:
Dosa dan Penderitaan mereka adalah Tanggungjawab yang mesti kita akan ditanya oleh Allah SWT di Akhirat kelak, kerana mereka adalah saudara seAgama dengan agama kita, Tuhan yang sama dengan Tuhan kita ( Allah SWT ), Rasul yang sama dengan Rasul kita ( Nabi MUhammad SAW ) dan Kitab yang sama dengan kitab kita ( Al-Quran Al-Karim ).

Ya Allah, apakah Kau terima amal ibadat kami, tangisan taubat kami, haji kami, solat kami, puasa kami, zakat kami dan Qiamul Lail kami di rumah yang mewah, di negara yang aman seperti Malaysia, sedangkan jutaan umat Islam atau saudara kami mati atau dipenjarakan ?

Apakah kami akan masuk Syurga dengan amalan kami tanpa ada kaitan kami dengan apa yang berlaku di dunia Islam yang sentiasa ditindas oleh amerika dan sekutu-sekutunya ?
Semoga Engkau memberi kepada kami Jalan atau Cara yang terbaik untuk kami keluar daripada permasalahan atau ujian ini, agar kami berjaya menyertai mereka yang berbaris menuju Syurga Mu, Amin Ya Rabbal Alamin.


أكثر من ستة آلاف أسير فلسطيني وعربي يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي ،بينهم عشرات النساء ومئات الأطفال ، بالإضافة
إلى أكثر من ألف وخمسمائة أسير مريض يحتاج لعلاج فوري ومتواصل ، ولا تقف الحكاية هنا فقط فهؤلاء الأسرى هم جزء من آلاف العائلات التي باتت تعاني الوضع النفسي بالإضافة إلى الحال الاقتصادي الصعب بسبب غياب المعيل للأسرة خلف قضبان الاحتلال .
للأسف هنالك من يقزم ملف الأسرى إلى ملف إنساني فقط وبأنه ملف خاص بالفلسطينيين فقط  ، لا ننكر الجانب الإنساني في موضوع الأسرى ومقدار ما يعانيه الأسير من حرمان وظلم وقسوة من سجانه بالإضافة لمعاناة الأهل ، لكن ذلك لا يعني إغفال باقي الجوانب المهمة في موضوع الأسرى فالجانب القانوني له دور ومهم وحساس ويمكن من خلاله الدخول بقوة إلى موضوع الأسرى والعمل الجاد على حمايتهم وحفظ حقوقهم من خلال تفعيل الجوانب القانونية والعمل على تعريف الأسرى حسب القانون الدولي على أنهم أسرى حرب ومن حقهم أن يتم معاملتهم بناءً على هذا القانون ، والسعي عبر المنابر الدولية من أجل فضح الممارسات الإسرائيلية بحق الأسرى واستغلال المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان من أجل تفعيل الجانب القانوني والإنساني بحق الأسرى.
بالإضافة إلى عدم إهمال الجانب الإعلامي ودوره في إبراز معاناة الأسرى ومقدار الظلم الواقع عليهم وحجم التهميش الدولي الذي يعانيه أسرانا ، فبالمقارنة مع الأسير الإسرائيلي شاليط المأسور في غزة منذ سنوات لا تكاد دولة غربية إلا وتكلمت بشأنه وطالبت به بالإضافة إلى الزيارات الدورية لعائلة شاليط إلى دول العالم من أجل شرح قضيته للرأي العام الدولي ، بالمقابل نجد تجاهلاً للأسير الفلسطيني والعربي وقد يكون جزء من هذه المسؤولية يقع على عاتق وسائل الإعلام العربية والفلسطينية ، التي يجب أن تتبنى موضوع الأسرى بشكل مناسب وأن تطرح قضيتهم بكل لغات العالم كي يسمعها العالم أجمع.
أما عن ترك قضية الأسرى للشعب الفلسطيني وحده أو لقيادته ، فهذا إضعاف واضح لهذه القضية العربية الإسلامية وجهل بواقع الدين الإسلامي الذي حث على تحرير الأسرى المسلمين من أسرهم بكل الطرق المتاحة ، فحديث الرسول عليه الصلاة والسلام واضح ))فكوا العاني)) والعاني هنا هو الأسير ، وبهذا لا يكون الأسرى مسؤولية الفلسطينيين فقط إنما مسؤولية المسلمين في كل مكان كما هي قضية فلسطين.
الأسرى في سجون الاحتلال لهم حق علينا جميعاً أن ننصرهم بكل ما هو متاح لنا ، بالكلمة بالإعلام ، بالدعاء ، بالتواصل مع أهلهم ، بالعمل الجاد على تحريرهم ، وبكفالة أسرهم .

No comments:

Post a Comment

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...